السلام عليكم و رحمته تعالى و بركاته
اتمنى ان تقبلوني بينكم
هدا أول موضوع لي بينكم و ثالت مشاركة اعتقد و الثانية في هدا اليوم و أتمناها أن لا تكون الأخيرة
إن شاء رب العالمين
ينقل لنا الإعلام الكثير من الأخبار كل يوم ، نسلم نحن بطبيعة الحال بحقيقة ما يرد في وسائل الاعلام من أخبار ،
نتناقلها فيما بيننا على أنها حقائق ، معتبرين أن هذه الوسائل الإعلامية مرآة الصدق لما يحدث في العالم .
لذا قررت أن أفتح هذا الموضوع لنناقش من خلاله مدى مصداقية الإعلام من صحف وكتب وتلفزيون وراديو وإنترنت .
وسأوجه لكم هذه الأسئلة :
هل مايرد في وسائل الاعلام حقيقة ؟
وإن لم يكن فما نسبة الحقيقة فيه ؟
كيف نتقبل كل ما يصلنا و نتداوله بيننا كأنه حقيقة؟
هل الإعلام العالمي و العربي يساهم في توعية المجتمع؟
هل الإعلام العربي يواكب سرعة العالم؟
اسئلة عديدة تلوح في الأفق لكن بدون جواب مقنع و يشفي الغليل
تعددت القنوات العربية و الصحف و المجلات و لجرائد الإلكترونية ووكلات الأنباء
ومع تعددها تفقد مصداقيته لأنها تركت جوهرها و تحولت لمؤسسة إقتصادية صرفة إشهار و تملق لأصحاب القرار الرسمي
وهدا ما فطن له الشعب العربي لكن بشكل متأخر للأسف
فأصبحنا نرى شعوب و شباب يتحرى عن الخير كالرجل الدي في السوق يتحرى عن جودة المنتوج
المنتوج
الصحفي العربي فقد مصداقيته لانه إستعمل إزدواجية الحوار في البداية كان
يضهر القضايا العربية من جانبها الإيجابي و يطمس الحقائق و ليعود الأن
ليكشف المستور و يضهر الوجه الحقيقي للواقع العربي المعاش
لكن لكل مصدر إعلامي وزنه و قافيته بين هده و داك يوجد الإختلاف
حسب من أوصل الخبر و ايضا إنتماء الناس العاملين بكل وكالة أنباء أو قناة او جريدة
و هناك من إتجه للكدب لكسب عدد كبير من المتتبعين و إستعمل الإثارة و نحن امة نتأثر كثيرا و نتابع الأشياء الشيقة
الأن سوؤالي الأخير
هل لازال الإعلام مصدر ثقة؟
أتمنى أن يكون موضوعي في المستوى المطلوب
نتناقلها فيما بيننا على أنها حقائق ، معتبرين أن هذه الوسائل الإعلامية مرآة الصدق لما يحدث في العالم .
لذا قررت أن أفتح هذا الموضوع لنناقش من خلاله مدى مصداقية الإعلام من صحف وكتب وتلفزيون وراديو وإنترنت .
وسأوجه لكم هذه الأسئلة :
هل مايرد في وسائل الاعلام حقيقة ؟
وإن لم يكن فما نسبة الحقيقة فيه ؟
كيف نتقبل كل ما يصلنا و نتداوله بيننا كأنه حقيقة؟
هل الإعلام العالمي و العربي يساهم في توعية المجتمع؟
هل الإعلام العربي يواكب سرعة العالم؟
اسئلة عديدة تلوح في الأفق لكن بدون جواب مقنع و يشفي الغليل
تعددت القنوات العربية و الصحف و المجلات و لجرائد الإلكترونية ووكلات الأنباء
ومع تعددها تفقد مصداقيته لأنها تركت جوهرها و تحولت لمؤسسة إقتصادية صرفة إشهار و تملق لأصحاب القرار الرسمي
وهدا ما فطن له الشعب العربي لكن بشكل متأخر للأسف
فأصبحنا نرى شعوب و شباب يتحرى عن الخير كالرجل الدي في السوق يتحرى عن جودة المنتوج
المنتوج
الصحفي العربي فقد مصداقيته لانه إستعمل إزدواجية الحوار في البداية كان
يضهر القضايا العربية من جانبها الإيجابي و يطمس الحقائق و ليعود الأن
ليكشف المستور و يضهر الوجه الحقيقي للواقع العربي المعاش
لكن لكل مصدر إعلامي وزنه و قافيته بين هده و داك يوجد الإختلاف
حسب من أوصل الخبر و ايضا إنتماء الناس العاملين بكل وكالة أنباء أو قناة او جريدة
و هناك من إتجه للكدب لكسب عدد كبير من المتتبعين و إستعمل الإثارة و نحن امة نتأثر كثيرا و نتابع الأشياء الشيقة
الأن سوؤالي الأخير
هل لازال الإعلام مصدر ثقة؟
أتمنى أن يكون موضوعي في المستوى المطلوب