المرأة بين الحرية و الاضطهاد
في العصر السالفة كانت المرأة محرومة من ابسط حقوقها الا وهو ان تكون امرأة بكل معنى الكلمة
كانت مجرد جارية للرجل لا اهمية لها في المجتمع من اي ناحية و يقتصر دورها على الامومة و الخبز و العجن و الحلب
لكن و في ظل العولمة تحررت المرأة من كافة القيود
و صارت تنافس الرجل في كل حقوقه و حتى واجباته
فدخلت سوق الشغل و خرجت من قوقعتها الى ما يسمى بالنفتاح و التحرر
و اصبحت قضية المرأة هي الشغل الشاغل لكل السياسيين بل و لكل الناس
فامسآ وضع امرأة كما كان الحال عليه في عصر الرسول عليه الصلاة و السلام
لكن ان نظرنا الى الامر بنظرة متعمقة سنجد ان المرأة لازال يمارس عليها اسوأ انواع الاستغلال و الاضطهاد
فاصبحت المرأة زينة و اغراء
صورة بلا روح
حيث ان الحرية التي اخذتها تحولت الى نوع من انواع الاضطهاد
حرية اللبس ،حرية الكلام،التبرج و غيرها و
و هذا ما جعل المرأة و خصوصا في المتمع العربي مجرد لوحة جاملة في لافتة الاعلانات من اجل تسويق المنتجات عن طريق الترغيب
فالعقول الضيقة ربما تظن ان المراة قد اخذ كل ما لها لكن في الواقع انها مضطهدة اكثر من ذي قبل حيت ان كيانا قد زال و حل محله ملامح انوثة و ليس ملامح الكائن
اذن و في رأيكم هل المرأة في عصرنا الحالي قد اخذت كل ما لها ام ان هناك بعض الحلقات الحلقات الفراغة و هي الاساسية؟
في العصر السالفة كانت المرأة محرومة من ابسط حقوقها الا وهو ان تكون امرأة بكل معنى الكلمة
كانت مجرد جارية للرجل لا اهمية لها في المجتمع من اي ناحية و يقتصر دورها على الامومة و الخبز و العجن و الحلب
لكن و في ظل العولمة تحررت المرأة من كافة القيود
و صارت تنافس الرجل في كل حقوقه و حتى واجباته
فدخلت سوق الشغل و خرجت من قوقعتها الى ما يسمى بالنفتاح و التحرر
و اصبحت قضية المرأة هي الشغل الشاغل لكل السياسيين بل و لكل الناس
فامسآ وضع امرأة كما كان الحال عليه في عصر الرسول عليه الصلاة و السلام
لكن ان نظرنا الى الامر بنظرة متعمقة سنجد ان المرأة لازال يمارس عليها اسوأ انواع الاستغلال و الاضطهاد
فاصبحت المرأة زينة و اغراء
صورة بلا روح
حيث ان الحرية التي اخذتها تحولت الى نوع من انواع الاضطهاد
حرية اللبس ،حرية الكلام،التبرج و غيرها و
و هذا ما جعل المرأة و خصوصا في المتمع العربي مجرد لوحة جاملة في لافتة الاعلانات من اجل تسويق المنتجات عن طريق الترغيب
فالعقول الضيقة ربما تظن ان المراة قد اخذ كل ما لها لكن في الواقع انها مضطهدة اكثر من ذي قبل حيت ان كيانا قد زال و حل محله ملامح انوثة و ليس ملامح الكائن
اذن و في رأيكم هل المرأة في عصرنا الحالي قد اخذت كل ما لها ام ان هناك بعض الحلقات الحلقات الفراغة و هي الاساسية؟